حقائق حول استشهاد الأمام علي
1- أن قبر الإمام عليه السلام هو قبر نبي الله نوح عليه السلام
2- ان قبر الإمام عليه السلام كان مخفياً ولم يكن معروفاً إلا بعد أن اكتشف بعد حوالي 150 سنة في عهد هارون الرشيد والقصة سنذكرها إنشاء الله.
3- إن صبيحة دفنه أخرجوا أربعة توابيت فبعثوا بواحد إلى بيت الله الحرام وواحد إلى المدينة وواحد إلى بيت المقدس وأدخلوا واحد إلى بيته وذلك لتظليل أعدائه عليه السلام
4- لماذا دفن الإمام ليلاً وسراً ؟ الجواب : أنه من المحتمل أن بني أمية ينبشوا القبر الشريف يسيئوا الأدب مع الجسد الطاهر وهذا من حقد بني أمية وعدائهم لبني هاشم عامة وللنبي وآله خاصة وهذا ليس بغريب علهم وقد جاء في الروايات أن الحجاج بن يوسف الثقفي نبش حوالي الكوفة آلاف القبور يفتش عن جثمان الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
5- عندما ضرب ابن ملجم الإمام علي عليه السلام قال الإمام: الحقوا بابن ملجم فقد حدد الإمام قاتله ولم يحدث كما حدث عندما ضرب عمر بن الخطاب ولم يعرف قاتله واتهم عدد من الأبرياء وقتل بعض الأبرياء ظناً منهم أنه قاتل عمر.
6- بعد وفاة أمير المؤمنين وبعد مدفنه أخذو ابن ملجم وقطعوه ثم قتلوه ثم حرقوه بالنار وقتلوا قطام وحرقوا بيتها
قصة اكتشاف قبر الإمام علي عليه السلام
خرج هارون العباسي يوماً للقنص والصيد إلى وادي النجف في ظهر الكوفة
وكانت هناك آجام أصبحت أوكاراً للحيوانات قال عبد الله بن حازم: فلما صرنا إلى ناحية الغري رأينا ظبية فأرسلنا إليها الصقور والكلاب فحاولتها ساعة ثم التجأت إلى أكمة فاستجارت بها وتراجعت الصقور والكلاب ثم إن الظباء هبطت إلى الأكمة فتعقبتها الصقور والكلاب ففعلت ذلك ثلاث مرات
فقال هارون : اركضوا إلى هذه الأنحاء والنواحي فمن لقيتموه ائتوني به فائتيناه بشيخ من بني أسد فقال له هارون : ما هذه الأكمة قال
الشيخ : أن جعلت الأمان أخبرتك؟ فأعطاه الأمان وقال للشيخ تحدث: جئت مع أبي إلى هنا فزرنا وصلينا فسألت أبي عن هذا المكان .
فقال: عندما تشرفت بزيارة هذه البقعة مع الإمام الصادق عليه السلام
قال: هذا قبر جدنا علي بن أبي طالب فما إن سمع هارون ذلك نزل وتوضأ وصلى عند الأكمة وتمدغ عليها بعد ذلك أمر ببناء قبة على القبر ولم يزل البناء في تطوره حتى أصبح صرحاً يناطح السماء علواً ..
1- أن قبر الإمام عليه السلام هو قبر نبي الله نوح عليه السلام
2- ان قبر الإمام عليه السلام كان مخفياً ولم يكن معروفاً إلا بعد أن اكتشف بعد حوالي 150 سنة في عهد هارون الرشيد والقصة سنذكرها إنشاء الله.
3- إن صبيحة دفنه أخرجوا أربعة توابيت فبعثوا بواحد إلى بيت الله الحرام وواحد إلى المدينة وواحد إلى بيت المقدس وأدخلوا واحد إلى بيته وذلك لتظليل أعدائه عليه السلام
4- لماذا دفن الإمام ليلاً وسراً ؟ الجواب : أنه من المحتمل أن بني أمية ينبشوا القبر الشريف يسيئوا الأدب مع الجسد الطاهر وهذا من حقد بني أمية وعدائهم لبني هاشم عامة وللنبي وآله خاصة وهذا ليس بغريب علهم وقد جاء في الروايات أن الحجاج بن يوسف الثقفي نبش حوالي الكوفة آلاف القبور يفتش عن جثمان الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
5- عندما ضرب ابن ملجم الإمام علي عليه السلام قال الإمام: الحقوا بابن ملجم فقد حدد الإمام قاتله ولم يحدث كما حدث عندما ضرب عمر بن الخطاب ولم يعرف قاتله واتهم عدد من الأبرياء وقتل بعض الأبرياء ظناً منهم أنه قاتل عمر.
6- بعد وفاة أمير المؤمنين وبعد مدفنه أخذو ابن ملجم وقطعوه ثم قتلوه ثم حرقوه بالنار وقتلوا قطام وحرقوا بيتها
قصة اكتشاف قبر الإمام علي عليه السلام
خرج هارون العباسي يوماً للقنص والصيد إلى وادي النجف في ظهر الكوفة
وكانت هناك آجام أصبحت أوكاراً للحيوانات قال عبد الله بن حازم: فلما صرنا إلى ناحية الغري رأينا ظبية فأرسلنا إليها الصقور والكلاب فحاولتها ساعة ثم التجأت إلى أكمة فاستجارت بها وتراجعت الصقور والكلاب ثم إن الظباء هبطت إلى الأكمة فتعقبتها الصقور والكلاب ففعلت ذلك ثلاث مرات
فقال هارون : اركضوا إلى هذه الأنحاء والنواحي فمن لقيتموه ائتوني به فائتيناه بشيخ من بني أسد فقال له هارون : ما هذه الأكمة قال
الشيخ : أن جعلت الأمان أخبرتك؟ فأعطاه الأمان وقال للشيخ تحدث: جئت مع أبي إلى هنا فزرنا وصلينا فسألت أبي عن هذا المكان .
فقال: عندما تشرفت بزيارة هذه البقعة مع الإمام الصادق عليه السلام
قال: هذا قبر جدنا علي بن أبي طالب فما إن سمع هارون ذلك نزل وتوضأ وصلى عند الأكمة وتمدغ عليها بعد ذلك أمر ببناء قبة على القبر ولم يزل البناء في تطوره حتى أصبح صرحاً يناطح السماء علواً ..